“أوة ، نحن مصدومون من الفن ، نحن … فالليل ، صخران ، لن نذبح … ذلك هو الفن الذي يستعملة الأساتذة
الباهظون”. الشاعر الراحل صلاح جاهين (صلاح جاهين).يطبق علي الرسام و الساحر محمود عبدالعزيز ، و بعد ان
صدمة شغفة بالفن ، تظهر من كليه الزراعه ، و هو متفوق فمجال علمة ، و حصل علي تمويل من كليه الزراعه لإكمال
رساله الماجستير.فضل نجل الإسكندر الوصول الي القاهره و بدا فدخول مجال العرض. يعتقد محمود عبدالعزيز ان ابداعه
الفنى اقرب الي “الارتباك” ، لكن الثمانينيات شهدت اهم فتره ابداعة الفنى ، لذا و جدنا: “العار” ، “طريق الحب” ، ”
القصائد العذراء و القصائد البيضاء” ، ” و ثائق رسميه مزوره “ترامبس” و “إنوسنت” و الكثير من الأفلام التي سميت باسمه
وانتهت بفيلم “الساحر”.وشهدت حياة “الساحر” الكثير من الصعوبات فالفيلم ، يرتبط كثير منها بالاعتداء علي نجله
المركزى ، و أشهرها المخرج محمد فادر و المخرج حسن يوسف و حسن ايما. لكن لقب “عبد العزيز” كان اكثر ما و اجهة في
البدايه هو “Estabon Hussein Fami” بسبب السمات الشكليه التي جمعت بينهما .
الحب قبل الخبز احيانا
أفلام عربية
أفلام عربية