عرف المتنبى سيف الدوله قبل ان يقابله. و هنا سمع العديد من الأخبار عن فضائلة ، فامتدت مآثرة الي ما و راء
حلب ، مع العلم انه قدمة الية من قبل و الد العشيره (ابن عم سيف الدوره و والى انطاكية) ، فقد قدر ذلك.
رحب بة سيف الدوله و أحضرة الي القضاء ، فكان من اصدقائة المخلصين ، و انغمس فحياة سيف الدوله ،
يشاركة الغزوات و يقاتل معة ، لكنة يبذل قصاري جهده. للدفاع عنة من كراهيه الأعداء و من يقضية و من يكرة ،
مبعوثوة ، كالشاعر ابو فراس الحمدانى ، حاولوا التفريق بينهم ، لكنهم نجحوا ، فخلقوا بينة و بين سيف الدولة
شروخا و شقوقا ، ندم بعدين و جلس فمكانة القريب.تسبب المتنبو فشجار صغير فالمحكمه ، و لم يفز به
سيف الدوره ،ولم يمارس حقوقة ، و لهذا ظن المتنبو انه اصيب بخيبه امل و مهانه ، لذا لم يكن متحمسا عندما
ذهبت الي مصر. من اجل ارضاء عرض ابى مسك كافور ، ذهب الية ، و أصبح قريبا منة ، لأن مجاملتة اصبحت مجاملة
لة ، و من سعي الية كان يسعي الي التواجد فصيدا ، و حصل علي اذن عسكرى ، لكن ما سعي لم يتحقق ، لذلك
قرر مغادره مصر ،سرا يستعد للمغادره ، بعدها عاد الي مسقط رأسة الكوفه بعدها انتقل الي بغداد.الدولة) حنين جدا جدا ، لكنه
تخلي عن هذة الفكره ، خاصه ان الأمير تعرض لانتكاسه عسكرية. فحربة ضد بيزنطة.
شرح قصيده المتنبى يمدح سيف الدوله لكل امرئ
مدح المتنبي
مدح المتنبي